amazon promo codes

flipkart coupon codes

voonik coupons

promo code coupons

globalnin.com

الرئيسية / أخبار وطنية / ولد اسويدات: سنعطي نموذجا في الديمقراطية والانفتاح على الآخر ولن نعير المثبطين أي اهتمام

ولد اسويدات: سنعطي نموذجا في الديمقراطية والانفتاح على الآخر ولن نعير المثبطين أي اهتمام

نواكشوط ( وكالة البلد للأنباء ) قال رئيس اللجنة الاعلامية في اللجنة العليا المكلفة باصلاح مسار حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، وعمدة بلد ألاك السيد محمد ولد اسويدات إن حملة الانتساب الجارية خطوة تهدف من خلالها لجنة اصلاح الحزب إلى تفعيل هيئاته، كما تدخل هذه المرحلة ضمن مقاربة تشاركية تتخذ من توصيات وتوجيهات الرئيس المؤسس محمد ولد عبد العزيز أساسا ومنطلقا لها”.
وأكد ولد اسويدات ـ في بيان تلقت وكالة البلد للأنباء نسخة منه ـ ان اللجنة ماضية بجدية وعزم في إشراك الجميع وإسهامه من أجل حزب أقوى قادر على كسب الرهانات ومستعد لمواجهة التحديات”.
ودعا البيان كافة الوطنيين الغيورين على البلد إلى الأخذ بزمام المبادرة والانتساب للحزب الذي أراد له المؤسسون أن يحمل مشعل التطوير وبرهنوا على سعيهم الجاد من خلال اعتمادهم لنهج الصراحة والمكاشفة”.
وأكد البيان أنه كما سلك في اللجنة العليا منهج التعاطي بإيجابية ومسؤولية مع الجميع، حرصت اللجنة على إيصال توصياتها إلى لجانها الفرعية باعتماد ذات المقاربة، وذللت الصعاب أمامهم باتخاذها لكل الاجراءات الكفيلة والضامنة لسير العملية في جو من الشفافية التامة والأريحية الكاملة حتى يتمكن كل مواطن مستوفي الشروط من الانتماء لمشروعها الطموح عبر انتسابه للحزب”.
وأشار البيان إلى تشبث الحزب بالشفافية والمسؤولية منهجا وسلوكا، مهيبا بأفراد بعثاته الالتزام التام بهذا النهج كخيار لا بديل عنه، منوها إلى أنه خلال مراحل التحضير لتشخيص واقع الحزب وتقوية هيئاته كانوا حريصين على أن يكون الحزب نموذجا في الممارسة الديمقراطية والانفتاح على الآخر ولم يعروا المثبطين أي اهتمام، لأنهم ببساطة حملة مشروع عاهدوا أنفسهم على العمل من أجل مستقبل أفضل للبلد والشعب ولم يكونوا ليسمحوا للمرجفين بعرقلة مسيرتهم فإيمانهم ببرنامج رئيسهم المؤسس واستلهامهم منه التحلي بالإرادة الصادقة والعزيمة القوية كفيلان بتحقيق أهدافهم المتمثلة في استمرار مسيرة العطاء والنماء والبناء”.

نص البيان:

مناضلي ومناضلات حزبنا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الأحرار؛
لقد سعينا منذ اليوم الأول الذي شرفنا فيه صاحب الفخامة الرئيس المؤسس الأخ محمد ولد عبد العزيز بتكليفنا بتشخيص واقع حزبنا وتفعيل هيئاته إلى الاقتباس من الإرادة الصادقة التي برهن عليها مؤسس حزبنا وسعينا جاهدين إلى التسلح بالعزيمة القوية التي كانت أقوى سلاح وأنجعه منذ فجر الحركة التصحيحية ، فبها قطع برنامج التغيير البناء أشواطا كبيرة وبها انطلقت ورشات البناء وعبدت الطرق واستحدثت المدارس والمستشفيات وجهزت ؛ وبها عرف المواطن طعم خيراته ومقدراته من خلال برامج أمل والتضامن وتجميع القرى وتوفير قطع أرضية مستصلحة لساكنة أحياء الانتظار ، وبالتسلح بهما (الإرادة والعزيمة) ضربنا أروع الأمثلة في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة ؛ وأمنا الحوزة الترابية وبهما أيضا أصبحنا رقما صعبا لا يمكن تجاوزه ولا تجاهله إقليميا ودوليا.
وبثنائية الإرادة الصادقة للنهوض بوطننا والعزيمة القوية تجاوزنا نوائب عقود الغبن والاستبداد فحمينا الحريات الفردية والجماعية وأطلقنا العنان للإعلام ولم نرضى بغير الصدارة غاية؛ وحافظنا عليها على مدى السنوات الماضية عربيا وإفريقيا. واليوم وقد بادر عراب برنامج البناء والنماء الرئيس محمد ولد عبد العزيز ؛ مؤسس حزبنا إلى تشكيل لجنة لتشخيص واقع حزبنا سبيلا للنهوض بمؤسسات الجمهورية وصونا لقيم الشعب وتكريسا لمفاهيمه وضمانا لرفاهه وسعيا إلى استقراره وأمنه ، ها نحن اليوم ندخل المرحلة الثانية بعد أن التقينا وحاورنا قيادات وهيئات ومناضلي وأنصار حزبنا وتوصلنا وإياهم بعد أيام تشاورية شهدت نقاشات مستفيضة إلى مخرجات يمكن حصرها في خماسية ( تقوية الأدوات ، وتحديث الإعلام ، وترسيخ القواعد ؛ وتحيين وتوجيه الخطاب ، وتنظيم النضال) ، وجهودنا اليوم منصبة على توجيه كل ذلك إلى تطوير المشروع الوطني النهضوي والبرنامج السياسي لرئيسنا المؤسس صاحب الفخامة الأخ محمد ولد عبد العزيز.
الإخوة والأخوات: على تمام الثامنة من مساء اليوم 28 مارس 2018 تنطلق المرحلة الثانية من المهمة الموكلة إلينا ، وهي خطوة نهدف من خلالها إلى تفعيل هيئات حزبنا بإعطاء إشارة الانطلاق لعملية الانتساب الفنية على عموم التراب الوطني وتدخل هذه المرحلة ضمن مقاربة تشاركية تتخذ من توصيات وتوجيهات رئيسنا المؤسس أساسا ومنطلقا لها ؛ ومن الجدية والعزم على إشراك الجميع وإسهامنا معا من أجل حزب أقوى قادر على كسب الرهانات ومستعد لمواجهة التحديات.
وكما سلكنا في اللجنة العليا منهج التعاطي بإيجابية ومسؤولية مع الجميع ؛ حرصنا على إيصال توصياتنا إلى لجاننا الفرعية باعتماد ذات المقاربة ، وذللنا الصعاب أمامهم باتخاذنا لكل الاجراءات الكفيلة والضامنة لسير العملية في جو من الشفافية التامة والأريحية الكاملة حتى يتمكن كل مواطن مستوفي الشروط من الانتماء لمشروعنا الطموح عبر انتسابه لحزبنا ، ولعل هذه سانحة نؤكد من خلالها تشبثنا بالشفافية والمسؤولية منهجا وسلوكا ، ونهيب بأفراد بعثاتنا الالتزام التام بهذا النهج كخيار لا بديل عنه.
ونشير إلى أننا خلال مراحل التحضير لتشخيص واقع حزبنا وتقوية هيئاته كنا حريصين على أن يكون حزبنا نموذجا في الممارسة الديمقراطية والانفتاح على الآخر ولم نعر المثبطين أي اهتمام ؛ لأننا ببساطة حملة مشروع عاهدوا أنفسهم على العمل من أجل مستقبل أفضل لبلدنا وشعبنا ولم نكن لنسمح للمرجفين بعرقلة مسيرنا فإيماننا ببرنامج رئيسنا المؤسس واستلهامنا منه التحلي بالإرادة الصادقة والعزيمة القوية كفيلان بتحقيق أهدافنا المتمثلة في استمرار مسيرة العطاء والنماء والبناء ، ويتعزز ذلك الإيمان بثقتنا في شعبنا الذي اختار برنامجنا وأكد ذلك الاختيار .
ختاما نتمنى لطواقمنا المنتشرة في ربوع وطننا التوفيق والنجاح ، وندعوا كافة الوطنيين الغيورين على البلد إلى الأخذ بزمام المبادرة والانتساب لحزبنا الذي أراد له المؤسسون أن يحمل مشعل التطوير وبرهنوا على سعيهم الجاد من خلال اعتمادهم لنهج الصراحة والمكاشفة.

رئيس اللجنة الاعلامية

محمد ولد اسويدات

شاهد أيضاً

ولد عبد العزيز أول المنتسبين لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية

نواكشوط ( وكالة البلد للأنباء ) شهد مقر اللجنة الوطنية لنساء حزب الاتحاد من أجل الجمهورية …

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: